في عامي الثالث عشر
قصة هذا المراهق الشجاع والذكي والصبور في معسكرات الأسر هي واحدة من عجائب الدفاع المقدس. مغامرات صبي يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما اختبر ساحة المعركة أولاً ثم ميدان المقاومة ضد البعثيين المفترسين بسولك وروح مذهلين، وخرج من كلاهما بالفخر. يحترق القلب لمظلوميته ولكن تسعد الروح لقوته وتحمله وصبره. وهذا أيضا جزء من المعجزة العظيمة للثورة الاسلامية.
تعليقات الزوار